وهو على عدة طرق:-
1- التمشيط بعد اللف :-
يجب أن يكون التمشيط بعد اللف مباشرة بواسطة الفرشاة نصف الدائرية حيث تعمل اللفافة والخصل الملفوفة بالكلبسات على تقوية شكل الشعرة ونحصل على هذا الشكل بواسطة التمشيط بالفرشاة باتجاهات مختلفة وذلك بربط الشعر مع بعضه البعض ويُساعد ذلك على مرونة وجمال الشعر ويسمح بثني الشعر حسب الاتجاه المطلوب .
فمثلاً الشعر الخشن يحتاج إلى تمشيط بالفرشاة بصورة مكثفة لجعله سهل التشكيل
أما الشعر الناعم فانه لا يحتاج إلى تمشيط قوي بالفرشاة
ويجب مسك الفرشاة بثبات في راحة اليد والابهام على ظهر الفرشاة مع مراعاة عدم تخديش جلدة الرأس والأذن والجبين ويجب أن يكون تمشيط الشعر بالفرشاة بعيداً عن الوجه وباتجاهات مختلفة وذلك لازالة الخطوط والفوارق بعد اللف .
بعد ذلك ، ولتثبيت الشعر أكثر بالشكل المطلوب ، نلجاً إلى عملية تسمى (التنفيش) لجميع الشعر وذلك بأخذ خصلة باتجاه الأعلى وتثبيتها بين الاصبعين الأول والثاني من اليد وباليد الأخرى تمر أسنان المشط داخل الخصلة من الأعلى إلى الأسفل باتجاه واحد وبايقاع متساوٍ وليس بعنف مع مراعاة عدم خروج أسنان المشط من الطرق الآخر للخصلة.
ويطلق على عملية التنفيش هذه عملية التسنيد وتستخدم لدفع الشعر عالياً على جلدة الرأس والانتهاء بالشعر إلى شكله المطلوب وفي نفس الوقت تركه على نهاياته الحرة والمرخية مما يسهل تشكيلها .
يجب أن يكون التمشيط بعد اللف مباشرة بواسطة الفرشاة نصف الدائرية حيث تعمل اللفافة والخصل الملفوفة بالكلبسات على تقوية شكل الشعرة ونحصل على هذا الشكل بواسطة التمشيط بالفرشاة باتجاهات مختلفة وذلك بربط الشعر مع بعضه البعض ويُساعد ذلك على مرونة وجمال الشعر ويسمح بثني الشعر حسب الاتجاه المطلوب .
فمثلاً الشعر الخشن يحتاج إلى تمشيط بالفرشاة بصورة مكثفة لجعله سهل التشكيل
أما الشعر الناعم فانه لا يحتاج إلى تمشيط قوي بالفرشاة
ويجب مسك الفرشاة بثبات في راحة اليد والابهام على ظهر الفرشاة مع مراعاة عدم تخديش جلدة الرأس والأذن والجبين ويجب أن يكون تمشيط الشعر بالفرشاة بعيداً عن الوجه وباتجاهات مختلفة وذلك لازالة الخطوط والفوارق بعد اللف .
بعد ذلك ، ولتثبيت الشعر أكثر بالشكل المطلوب ، نلجاً إلى عملية تسمى (التنفيش) لجميع الشعر وذلك بأخذ خصلة باتجاه الأعلى وتثبيتها بين الاصبعين الأول والثاني من اليد وباليد الأخرى تمر أسنان المشط داخل الخصلة من الأعلى إلى الأسفل باتجاه واحد وبايقاع متساوٍ وليس بعنف مع مراعاة عدم خروج أسنان المشط من الطرق الآخر للخصلة.
ويطلق على عملية التنفيش هذه عملية التسنيد وتستخدم لدفع الشعر عالياً على جلدة الرأس والانتهاء بالشعر إلى شكله المطلوب وفي نفس الوقت تركه على نهاياته الحرة والمرخية مما يسهل تشكيلها .
التشيط بالهواء (مجفف الشعر)
في حالة عدم لف الشعر يُستعمل المجفف اليدوي (السشوار) لعمل التسريحة مباشرة وهذه العملية لا تحتاج إلى وقت طويل وتوفر الوقت الانتظار الطويل في الحالة العادية .
وعند تجفيف الشعر بالسشوار يجب استعمال فرشاة دائرية تتناسب وطول الشعر المراد تمشيطه وتتم العملية بتقسيم الشعر إلى عدة أقسام وذلك لتسهيك العمل .
ونبدأ بأخذ خصل من الخلف بالفرشاة ونسلط عليها السشوار بحيث يكون وضع السشوار موازٍ لجلدة الرأس لحمايتها من الحرارة وبعيداً عن الخصلة والفرشاة من 2-3 سنتيمتر ويجب أن يكون هناك توازي في الشعر أي أن لا تكون الجهة اليمنى غير متوازنة مع الجهة اليسرى فأساسيات التوازن مطلوبة في كل تسريحة مهما كانت للحصول على نتائج أفضل لجمال الشعر .
التمشيط بالمكواه (الفير)
لمحة تاريخية :-لقرون عديدة كان المصففون يجعدون الشعر باستعمال المكواة الحارة وبأشكال مختلفة ولغاية سنة 1872 حيث اخترعت تقنية جديدة يمكن لف الشعر بواسطتها واعطائه الشكل الطبيعي دون وضع لفافات عادية إلى الخلف وإلى الأمام وذلك بتصميم مكواة ملائمة لهذه الغرض ومخترع هذه الآلة هو المُزين مارسيل الذي حصل على شهرة واسعة وثروة كبيرة فقد أصبح اختراعه هذا شائع الاستعمال في كل أنحاء العالم .
وعند عمل الشعر بهذه الطريقة تفحص درجة حرارة المكواة بتقريبها من الوجه وعند الشعور بالحرارة الزائدة على الوجه فإنّ ذلك يدل على أن الآلة صالحة للاستعمال لجمال الشعر .
ولكن استعمال هذه الآلة تقلص كثيراً في هذه الأيام نتيجة للظروف والاختراعات والموضة المتغيرة إلا انه تظل طريقة لها أهميتها في التمشيط الحديث لجمال الشعر .
ويحتاج تعلم هذه التقنية إلى الكثير من الممارسة للوصول إلى درجة الاتقان إذ على الشخص أن يتعلم كيفية ترتيب الشعر والتحكم به زيادة جمال الشعر .
وهذه المكواة تفيد كثيراً في عمل البوستيج وتجعيد الشعرعلى شكل حلقات وأشكال متشابهة أخرى .
والتطورات الحيثة لهذه المكواة : هي تطورها إلى مكواة حرارية كهربائية تحتوي على عنصر السيطرة الحرارية (الثيرموستات)
في حالة عدم لف الشعر يُستعمل المجفف اليدوي (السشوار) لعمل التسريحة مباشرة وهذه العملية لا تحتاج إلى وقت طويل وتوفر الوقت الانتظار الطويل في الحالة العادية .
وعند تجفيف الشعر بالسشوار يجب استعمال فرشاة دائرية تتناسب وطول الشعر المراد تمشيطه وتتم العملية بتقسيم الشعر إلى عدة أقسام وذلك لتسهيك العمل .
ونبدأ بأخذ خصل من الخلف بالفرشاة ونسلط عليها السشوار بحيث يكون وضع السشوار موازٍ لجلدة الرأس لحمايتها من الحرارة وبعيداً عن الخصلة والفرشاة من 2-3 سنتيمتر ويجب أن يكون هناك توازي في الشعر أي أن لا تكون الجهة اليمنى غير متوازنة مع الجهة اليسرى فأساسيات التوازن مطلوبة في كل تسريحة مهما كانت للحصول على نتائج أفضل لجمال الشعر .
التمشيط بالمكواه (الفير)
لمحة تاريخية :-لقرون عديدة كان المصففون يجعدون الشعر باستعمال المكواة الحارة وبأشكال مختلفة ولغاية سنة 1872 حيث اخترعت تقنية جديدة يمكن لف الشعر بواسطتها واعطائه الشكل الطبيعي دون وضع لفافات عادية إلى الخلف وإلى الأمام وذلك بتصميم مكواة ملائمة لهذه الغرض ومخترع هذه الآلة هو المُزين مارسيل الذي حصل على شهرة واسعة وثروة كبيرة فقد أصبح اختراعه هذا شائع الاستعمال في كل أنحاء العالم .
وعند عمل الشعر بهذه الطريقة تفحص درجة حرارة المكواة بتقريبها من الوجه وعند الشعور بالحرارة الزائدة على الوجه فإنّ ذلك يدل على أن الآلة صالحة للاستعمال لجمال الشعر .
ولكن استعمال هذه الآلة تقلص كثيراً في هذه الأيام نتيجة للظروف والاختراعات والموضة المتغيرة إلا انه تظل طريقة لها أهميتها في التمشيط الحديث لجمال الشعر .
ويحتاج تعلم هذه التقنية إلى الكثير من الممارسة للوصول إلى درجة الاتقان إذ على الشخص أن يتعلم كيفية ترتيب الشعر والتحكم به زيادة جمال الشعر .
وهذه المكواة تفيد كثيراً في عمل البوستيج وتجعيد الشعرعلى شكل حلقات وأشكال متشابهة أخرى .
والتطورات الحيثة لهذه المكواة : هي تطورها إلى مكواة حرارية كهربائية تحتوي على عنصر السيطرة الحرارية (الثيرموستات)
وأنواع كهربائية أخرى تعمل على الزيت وهذه هي الأنواع المفضلة لجمال الشعر ونعومته .
وعند القيام بتمشيط الشعر بالفير يجب أن يكون الشعر جافاً تماماً
ويمكن استعماله مباشرة على شعر جاف لعمل التسريحة المناسبة وكذلك يمكن استعماله بعد الانتهاء من عملية لف الشعر .
وحديثاً تستخدم أنواع من المكاوي لتجعيد وجمال الشعر تجعداً مؤقتاً ويزول مع حمام الشعر .
وعند القيام بتمشيط الشعر بالفير يجب أن يكون الشعر جافاً تماماً
ويمكن استعماله مباشرة على شعر جاف لعمل التسريحة المناسبة وكذلك يمكن استعماله بعد الانتهاء من عملية لف الشعر .
وحديثاً تستخدم أنواع من المكاوي لتجعيد وجمال الشعر تجعداً مؤقتاً ويزول مع حمام الشعر .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق